كثفت قوات الأمن في مديرية الأمن الشرقية جهودها للكشف عن تفاصيل العثور على جثة سيدة داخل منزلها في قرية صفيطة بمركز الزقازيق، وسط شكوك حول وجود جريمة. تتضمن الاعتبارات وجود شبه جنائية، مع احتمال أن يكون الزوج متورطًا، حيث أنها تنجم عن حدوث الحادث.
بدأت الحادثة عندما أبلغ الطاقم الأمني عن نشوب حريق في إحدى المدن في قرية صفيطة.وبالتالي، وبالتالي، لن يتم الإطفاء إلى مكان الحادث ، حيث سيتم إرسال عدة سيارات إطفاء ولا يمكن التحكم في توقفها . نتيجة لذلك ، عثرت على جثة فرنسية تدعى ” رحمة م. ” (28 عامًا)، والتي كانت ربة المنزل، وتبين أنها تؤدي إلى نتيجة تؤدي إلى الوفاة .
يتتبع الزوج أولية تشير إلى الزوج حسب
المعلومات الأولية ، وأكد أنه متورط في الحادث، حيث يشتبه بأنه لي قبل أن يحاول إشعال النار في المنزل لإخفاء الجريمة، ثم هرب. ولا تزال هناك خطوات محددة لتحديد الأدلة وفهم كامل تفاصيل الحادث.
إجراءات أمنية مكثفة
تم نقل الجثة إلى مستشفى ، حيث تم فرضها تحت مظلة النيابة العامة، التي بدأت في الدعاوى القضائية واستجواب الشهود.كما تكثف الجهود الأمنية جهودها للبحث عن الزوج الهارب، سعياً لكشف الحقيقة بالتعاون مع الجاني للعدالة.وسوف يواصل العمل على قراءة التفاصيل حول هذه الجريمة ، في انتظار نتائج التفاصيل الدقيقة والتقارير الطبية الشرعية التي ستوضح الأحداث الجارية للقضية.
-
-
-
-
