بدأت النيابة العامة في مركز أخميم، واقع شرق محافظة سوهاج، مما أدى إلى عنف فعلي وأسرع ردود أفعال واسعة النطاق. حيث قامت الزوجة بإجبار السماء على تناول مادة كيميائيّة وبالتالي ، مما يؤهلها لحالتها الصحيّة ، ومنها اختصاصها بنقلها إلى أحد المستشفيات العلاجية . ويعتبر هذا الأمر ضمن زيادة ملحوظة في حوادث العنف الأسري في مصر، مما يكثف استيفاء المجتمع للحقوق.
استقبل الرئيس صبري صالح عزب، مدير أمن سوهاج ومساعد وزير الداخلية، بلاغًا عن امرأة مصابة بمادة كاوية في سوهاج. وقد أصبح الزوج يعيش على الرغم من وجوده على الشراب الميزة السامة بعد الشجار مع الآخرين.وبعد ذلك ، ونتيجة لذلك ، ونتيجة لذلك، إلى مكان الحادث ، وبإشراف القائد محمود طه، مدير إدارة المباحث الفردية، يبدأ الأمر في إحداث تفاصيل حول القضية.
وقد جاء من المدعين أن المجني عليها تُدعى “سارة م. أ. ه” (26 عامًا)، مؤسسة ربة منزل، وتم نقلها إلى مستشفى سوهاج العام وهي تعاني من أعراض شديدة، قبل أن يتم تحويلها إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديد بسبب حالتها الصحية دون الحاجة.
في تلك التي صنعت بها عضو ، المدعو “محمد م.” (21 عامًا)، وهو طالب يعيش في الغردقة، وأنه زوج شقيقته “محمد ر. ث. ح” (34 عامًا)، التي عاشت في الجامعة، واعتنقتها لفظيًا وجسديًا ثم على الرغم من أنها شربت المادة الكاوية نتيجة للخلافات مرارًا وتكرارًا.
وبعد استكمال التحقيق في الأدلة، تم القبض على الزوج الذي أجبره على الاحتجاج على المادة الشخصية، والتي واجهته ، واعترفت بجرمه. والاستجابة للمجتمعات التقليدية لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضده نيابة عن النيابة العامة.
تظهر هذه الجريمة بسبب تزايد العنف المنزلي وأسبابه في المجتمع المصري، حيث تشير منظمات حقوق الإنسان إلى جهود التوعية غير القانونية لعدم ظهور هذه الظاهرة . كما لم يحسم الأمر قضائيا تماما على المتورطين في قضايا العنف الزوجي، وعدم اختلاف هذه المأساوية.
لا تستمر النيابة العامة في متابعة أعمالها في قضية الاعتداء على الزوج على الكاثوليك، حيث تستمر في الكشف عن دوافع الجريمة والملابس الشاملة.ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن آخر تطورات الأحداث خلال الأيام القادمة، في إطار ونتيجة لذلك، يمنع أي حدث عنف صغير مستقبلي.
تابعوا معنا للحصول على قراءة التفاصيل حول هذه الحالة، حيث سنوافيكم بأحدث المعلومات من النيابة العامة بسوهاج.
